عاش زوجان أمريكيان مع جثمان ابنهما الذي وصل إلى حالة التعفن لمدة شهرين، لأنهما لم يكن باستطاعتهما تصديق أنه مات.
وذكرت صحيفة « الأندبندنت » البريطانية أن بروس وشريل هوبكنز عاشا مع جثة ابنهما كاليب، الذى كان يبلغ من العمر سبع سنوات وكان يعاني من الربو، لفترة تقترب من الشهرين عقب وفاته في مسكنهما بمدينة جيرونا في شمال شرق إسبانيا.
ونقلت عن المدعي العام الاسباني إنريكي باراتا، قوله إن الوالدين « فقدا إحساسهما بالواقع » عقب وفاة ابنهما.
وأضاف: « ظلا يعيشان حياة طبيعية في المنزل مع جثمان ابنهما؛ حيث أنهما لم يستطيعا تقبل فكرة أن الطفل قد مات ».
وأشارت الصحيفة إلى أن الشرطة الإسبانية اكتشفت جثمان الطفل الأمريكي، بعدما استدعاها صاحب المنزل بعد زيارته لشقة الزوجين الأمريكيين لتحصيل الإيجار.
وذكرت صحيفة « الأندبندنت » البريطانية أن بروس وشريل هوبكنز عاشا مع جثة ابنهما كاليب، الذى كان يبلغ من العمر سبع سنوات وكان يعاني من الربو، لفترة تقترب من الشهرين عقب وفاته في مسكنهما بمدينة جيرونا في شمال شرق إسبانيا.
ونقلت عن المدعي العام الاسباني إنريكي باراتا، قوله إن الوالدين « فقدا إحساسهما بالواقع » عقب وفاة ابنهما.
وأضاف: « ظلا يعيشان حياة طبيعية في المنزل مع جثمان ابنهما؛ حيث أنهما لم يستطيعا تقبل فكرة أن الطفل قد مات ».
وأشارت الصحيفة إلى أن الشرطة الإسبانية اكتشفت جثمان الطفل الأمريكي، بعدما استدعاها صاحب المنزل بعد زيارته لشقة الزوجين الأمريكيين لتحصيل الإيجار.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire