بضحكة خفيفة وصوت هادئ وإطلالة رقيقة، أدت «دينا» اليمين الدستورية، بوصفها عضوة المجلس عن دائرة حلوان ، التي قالت في برنامجها الانتخابي عنها أنها لا تطمح في شيء أكثر من طموحاتها بأن تسير بدائرتها إلى الأفضل.
عن دائرة حلوان، فردي، مستقل، ترشحت دينا عبدالعزيز، في انتخابات مجلس النواب ، رمز السهم، معتبرة نجاحها نجاحًا للشباب، إذ قالت في برنامجها الانتخابي إنه «على الشباب ألا ينتظر الفرص بل يصنعها بإرادته».
و«دينا» باحث دكتوراه في العلوم السياسية، وحاصلة على ماجستير في نفس التخصص، وتعمل باحثة اقتصادية في وزارة التعاون الدولي، وملفات اهتمامها كنائبة في البرلمان هي الفقر، العشوائيات، الشباب، التسرب من التعليم، المرأة المعيلة، وكان شعار حملتها «مع بعض هنقدر».
ظهرت «دينا» من قبل في عدد من البرامج التليفزيونية بوصفها باحثة سياسية، وتحدثت عن موضوعات أغلبها حول تمكين المرأة، لكن ترشحها للانتخابات كان تحديًا قويًا لها، خاصة أنها ترشحت وسط عدد كبير من الرجال، لكنها استطاعت أن تنال أصواتًا تؤهلها من الفوز بمقعد الدائرة.
حازت «دينا» على إعجاب الكثيرين، خاصة أنها فتاة ترشحت مستقلة، ورفضت التحالف مع أي حزب أو مرشح، على حد قولها، وجالت الشوارع والمناطق النائية في حلوان بنفسها، ونشرت العديد من صور جولاتها في الأسواق والمناطق المختلفة بالدائرة، على رأسها «العزبة القبلية، وعرب راشد، والمعصرة، وعزبة الوالدة».
وقفت «دينا» بنفسها على رأس العاملين في لافتاتها، وطباعة صورها، وتعليق لوحاتها في الشوارع، وقالت إنها أعلنت ترشحها للانتخابات لـ«حبها للوطن وسعيها الدؤوب في التطوير والنهضة إلى الأمام والرفع من شأن البلد».
اعتمدت في حملتها على «طرق الأبواب والسوشيال ميديا»، وقالت إنها قررت الترشح إلى الانتخابات منذ أن كانت طالبة في الصف الثالث الإعدادي، واشتكت خلال الانتخابات مما سمته «ظاهرة المال السياسي»، لكنها في النهاية فازت بالمقعد.
تريد النائبة أن تشكل تحالفا نسائيا داخل البرلمان، وأعلنت أنها كانت ترغب في فوز جميع السيدات اللائي خضن الانتخابات في جولة الإعادة من انتخابات مجلس النواب، موضحة أنها تفهم جيدًا دورها التشريعي والرقابي في المجلس.
تبلغ من العمر 31 عامًا، وتعرّف نفسها بأنها «أصغر نائبة في مجلس النواب »، لكن النائبة نهى الحميلي ، الفائزة عن حزب «مستقبل وطن»، هي الأصغر وتبلغ من العمر 25 عامًا، وبعد فوز «دينا» بالانتخابات، واستخراجها كارنيه العضوية، اتجهت الأنظار إليها، وأطلق البعض عليها لقب «ملكة جمال البرلمان»، نظرًا لصغر سنها وجمالها وهدوئها.
عن دائرة حلوان، فردي، مستقل، ترشحت دينا عبدالعزيز، في انتخابات مجلس النواب ، رمز السهم، معتبرة نجاحها نجاحًا للشباب، إذ قالت في برنامجها الانتخابي إنه «على الشباب ألا ينتظر الفرص بل يصنعها بإرادته».
و«دينا» باحث دكتوراه في العلوم السياسية، وحاصلة على ماجستير في نفس التخصص، وتعمل باحثة اقتصادية في وزارة التعاون الدولي، وملفات اهتمامها كنائبة في البرلمان هي الفقر، العشوائيات، الشباب، التسرب من التعليم، المرأة المعيلة، وكان شعار حملتها «مع بعض هنقدر».
ظهرت «دينا» من قبل في عدد من البرامج التليفزيونية بوصفها باحثة سياسية، وتحدثت عن موضوعات أغلبها حول تمكين المرأة، لكن ترشحها للانتخابات كان تحديًا قويًا لها، خاصة أنها ترشحت وسط عدد كبير من الرجال، لكنها استطاعت أن تنال أصواتًا تؤهلها من الفوز بمقعد الدائرة.
حازت «دينا» على إعجاب الكثيرين، خاصة أنها فتاة ترشحت مستقلة، ورفضت التحالف مع أي حزب أو مرشح، على حد قولها، وجالت الشوارع والمناطق النائية في حلوان بنفسها، ونشرت العديد من صور جولاتها في الأسواق والمناطق المختلفة بالدائرة، على رأسها «العزبة القبلية، وعرب راشد، والمعصرة، وعزبة الوالدة».
وقفت «دينا» بنفسها على رأس العاملين في لافتاتها، وطباعة صورها، وتعليق لوحاتها في الشوارع، وقالت إنها أعلنت ترشحها للانتخابات لـ«حبها للوطن وسعيها الدؤوب في التطوير والنهضة إلى الأمام والرفع من شأن البلد».
اعتمدت في حملتها على «طرق الأبواب والسوشيال ميديا»، وقالت إنها قررت الترشح إلى الانتخابات منذ أن كانت طالبة في الصف الثالث الإعدادي، واشتكت خلال الانتخابات مما سمته «ظاهرة المال السياسي»، لكنها في النهاية فازت بالمقعد.
تريد النائبة أن تشكل تحالفا نسائيا داخل البرلمان، وأعلنت أنها كانت ترغب في فوز جميع السيدات اللائي خضن الانتخابات في جولة الإعادة من انتخابات مجلس النواب، موضحة أنها تفهم جيدًا دورها التشريعي والرقابي في المجلس.
تبلغ من العمر 31 عامًا، وتعرّف نفسها بأنها «أصغر نائبة في مجلس النواب »، لكن النائبة نهى الحميلي ، الفائزة عن حزب «مستقبل وطن»، هي الأصغر وتبلغ من العمر 25 عامًا، وبعد فوز «دينا» بالانتخابات، واستخراجها كارنيه العضوية، اتجهت الأنظار إليها، وأطلق البعض عليها لقب «ملكة جمال البرلمان»، نظرًا لصغر سنها وجمالها وهدوئها.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire